القائمة الرئيسية

الصفحات

أولفين 75 مجم أمبولات Olfen 75 مضاد للالتهابات ومسكن قوي ومضاد للروماتيزم

 

أولفين 75 أمبولات

مضاد للروماتيزم، مضاد للالتهاب، مسکن


التركيب: 

يحتوي كل أمبول كامل من أولفين علی:     -  ديكلوفيناك صوديوم 75 مجم 

                                                                                -  ليدوكايين هيدروكلوريد 20 مجم 

السواغ : أسيتيل سيستایین، ايدينيت الصوديوم، بروبيلين جليكول، بولي إيثيلين جليكول، هيدروكسيد الصوديوم، ماء للحقن.

 الخصائص \ الاثار

تحتوي أمبولات أولفين  على ديكلوفيناك الصوديوم، وهو مركب غير ستيرويدي له خواص ملموسة مضادة للروماتيزم ومضادة للالتهاب ومسكنة ومضادة للحمى. 

ويعتبر تثبيطه للتخليق الحيوي للبروستاجلاندين، والذي تم إثباته في التجارب أساسيا بالنسبة لالية المفعول البة المفعول ، فان البروستاجلانديمات  تلعب دورا رئيسا في تسبب الالتهاب و الألم والحمى. ولا يكبت ديكلوفيناك الصوديوم في أنبوب التخليق الحيوي للبروتيوجليكان في الغضروف بتركيزات تعادل تلك التي يبلغها في الإنسان.


الأثر العلاجي :

 في الامراض الروماتيزمية تعطي خواص أولفين المضادة للالتهاب والمسكنة استجابة سريرية تتميز بتخفيف ملحوظ للعلامات والأعراض مثل الألم أثناء الراحة، والألم عند الحركة، والتيبس الصباحي، وتورم المفاصل، كما تتميز بالتحسن في الأداء الوظيفي. وفي الحالات الالتهابية بعد العمليات ، يخفف أولفين بسرعة كل من الألم التلقائي والألم عند الحركة ويقلل التورم الالتهابی ووذمة الجروح. 

عند استعماله بالاشتراك مع الأفيونات لعلاج الألم بعد العمليات، يقلل أولفين بشكل ذي دلالة الحاجة إلى الأفيونيات. وقد وجد أيضا في التجارب السريرية ان أولفين يعطي مفعولا مسكنا ملموسا في حالات الألم المتوسط والشديد ذات المنشا غير الروماتيزمي، وهو مفعول يبدأ خلال ۱۰-۳۰ دقيقة. 

وقد تبين أيضا أن أولفين له أثر مفيد في نوبات الصداع النصفي (الشقيقة)، وامبولات اولفین مناسبة بصفة خاصة للعلاج المبدئي للأمراض الروماتيزمية الالتهابية والتتكسية، والحالات المؤلمة الناتجة عن الالتهاب ذات المنشأ الغير روماتيزمي. 

وأمبولات أولفين تتميز بشكل صيدلاني جديد للديكلوفيناك صوديوم في صورة 75 مجم من ديكلوفيناك، بالإضافة الى ۲۰ مجم من ليدوكايين هيدروكلوريد موجود في 2 ملليمتر فقط من حجم الحن الكلى، وهذا يضمن أن تكون حقن أولفين أقل أحداثا للأم ويتم تحملها موضعيا بشكل أفضل.

 

حركية  الدواء:

الامتصاص : بعد اعطاء 75 مجم  لديكلوفيناك بالحقن في العضل، يتم بلوغ ذروات تركيز في البلازما متوسطها حوالى 2.5 ميكروجرام / ملليلتر (8 ميكرومول \ لیتر) بعد حوالي ۲۰ دقيقة. وتوجد علاقة خطية بين الكمية الممتصة وبين حجم الجرعة ، عند اعطاء 75 مجم ديكلوفيناك بالتسريب في الوريد على مدى ساعتين  يكون متوسط تركيزات الذروة في البلازما حوالى 1.9 ميكروجرام / ملليلتر (5.9  میکرومول / لیتر).  وينتج عن التسريبات الأقصر تركيزات ذروة أعلى في البلازما، بينما تؤدي التسريبات الأطول إلى تركيزات هضبية تتناسب مع معدل التسريب بعد 3 الى 4 ساعات.

 وبالمقابلة ، فإن التركيزات في البلازما تنخفض بسرعة بمجرد أن يتم الوصول إلى مستويات الذروة عقب الحقن في العضل أواعطاء الأقراص المقاومة لعصارة المعدة أو الأقماع. تكون المساحة تحت المنحني التركيز (AUC) عقب الاعطاء عن طريق الحقن في العضل أو في الوريد حولي ضعف تلك المساحة عقب الاعطاء عن طريق الفم أو المستقيم، لأن حوالي نصف المادة الفعالة يتم أيضها أثناء مرورها الأول عبر الكبد (اثر "المرور الأول ") عند اعطائها عن طريق الفم أو المستقيم. ولايتغير سلوك حرائك الدواء عقب الإعطاء المتكرر . ولا يحدث تراكم بشرط مراعاة الفترات الزمنية الموصى بها بين الجرعات 

التوزيع  : بصورة إجـمالية برتبط 99.7 % من الديكـلوفينـاك بـبروتينات المصل» بالألبومین بصفة رئيسية ( 99.4 %) ويبلغ حجم التـوزيع الظـاهر المحسـوب 0.12 - 0.17   لتر / كجم. ويـدخـل ديكلوفيناك إلى السائل الزليلي، حيث تصل تركيزاته إلى أقصاهـا بعد مرور 2 : 4  ساعات على بلوغ مـستويات الـذروة في البـلازما ، ويـبلغ  العمر النـصفي الظاهر للإطراح من السـائل الزلیـلی 3 : 6 ساعات. 

بعد مرور ساعتين على بلوغ مستويات الذروة في البلازما، تكون تركيزات المادة الفعالة في السائل الزليلي قد اصبحت بالفعل أعلى منها في البلازما، وتظل أعلى لمدة 12 ساعة .

الأيض : يجري التحول الحيوي لديكلوفيناك بشكل جزئی بتكوين جلوكورونيد الجزى الكامل. أما الجزء الأكبر من التحول الحيوي فيجری بتكوين الهيدروكسيل و الميثوكسيل بعمليات وحيدة أو متعددة. وينتج عن ذلك عدة منيضات فينولية (3‘- هیدروکسی -، 4‘- هیدروکسی  _ 5‘ هیدروکسی - 5.4‘ ثنائي هیدروکسی ، و ۳‘- هیدروکسی - 4‘ميثوكسي  ديكلوفيناك)، ومعظم هذه المنيضات يتحول إلى مقترنات جلوكورونيدية، ويكون اثنان من هذه المنيضات الفينولية فعالين حيويا، ولكن بدرجة اقل كثيرا من ديكلوفيناك .

 الإطراح :  تبلع التصفية الجهازية لديكلوفيناك من البلازما 263 : 56 ملليلتر/دقيقة (القيمة المتوسطة - الانحراف المعياري). ويبلغ العمر النصف النهائي في البلازما    2_1  ساعة. أربعة من المنيضات، تشمل المبيضين الفعالين، لها أيضا عمر نصفي قصير مدته 1-3 ساعات. وأحد المنيضات ، وهو 3- هیدروکسی - 4 ميثوكسي ديكلوفيناك، له عمر نصفي في البلازما أطول بكثير، إلا أن هذا المنيض هو في الواقع غير فعال. حوالى 10% من الجرعة المعطاة يتم اخراجها في البول في شكل منيضات. ويتم إخراج اقل من 1% في شكل المادة الأصلية بدون تغییر . ويتم إطراح باقي الجرعة على هيئة منيضات عن طريق الصفراء في البراز.

حرائك الدواء : 

في أحوال إكلينيكية خاصة لم تلاحظ أية اختلافات هامة مرتبطة بالسن من جهة امتصاص الدواء أو أيضه أواخراجه بعد الإعطاء عن طريق الفم، ولكن في المرضى المسنين أدي التسريب داخل الوريد على مدى 15 دقيقة إلى زيادة ، 5% في التركيزات في البلازما عن المتوقع من البيانات في الأشخاص الأصغر سنا. 

في المرضى الذين يعانون من الضعف الكلوى: لا يمكن أن يستدل من حراك الجرعة المنفردة على حدوث تراكم للمادة الفعالة في شكلها الأصلي عند تطبيق نظام الجرعة المعتاد. وعندما تكون تصفية الكرياتينين أقل من املليلتر الدقيقة، تبلغ مستويات المنيضات الهيدروكسية المحسوبة في حالة الثبات في البلازما حوالي 4 أضعاف مستوياتها في الأشخاص الأصحاء غير أن المنيضات يتم التخلص منها في النهاية عن طريق الصفراء.

في المرضى الذين يعانون من ضعف الوظيفة الكبدية (الالتهاب الكبدي المزمن أو التشمع الكبدي اللامعاوض) تكون حرائك ديكلوفيناك وايضه هی نفس حرائکه و ايضه في المرضى الذين لا يعانون من أمراض الكبد .

دواعي الاستعمال :

* الحقن في العضل العلاج المبدئي للحالات التالية :

- اشتداد أشكال الروماتيزم الالتهابی و التنكسي.

- التهاب المفاصل الروماتيزمي.

- التهاب الفقار القسطی.

-  الفصال العظمی.

- التهاب المفاصل الفقارية.

- المتلازمات المؤلمة للعمود الفقري.

- الروماتيزم الغير مفصلی 

- نوبات النقرس الحادة.

- المغص الكلوي والمغص المراری 

- حالات الألم والالتهاب والتورم بعد الإصابات وبعد العمليات.

- نوبات الصداع النصفي (الشقيقة) الشديدة .

- الحقن في الوريد للعلاج أو الوقاية من الألم بعد العمليات في إطار المستشفى. .

الجرعة وطريقة الاستعمال :

 البالغون : لا ينبغي اعطاء امبولات أولفیں لأكثر من يومين ، وإذا لزم الأمر يمكن اكمال العلاج بأولفين اقراص أو أقماع.

الحقن في العضل : يجب اتباع الإرشادات التالية للحقن في العضل لغرض تجنب تلف أحد الأعصاب أو أي نسيج أخر عند موضع الحقن. 

الجرعة بصفة عامة هي أمبولة واحدة 5 مجم يوميا، تعطى بالحقن العميق داخل الالية في الربع الأعلى الخارجي في الحالات الشديدة (مثل المغص) يمكن على سبيل الاستثناء زيادة الجرعة اليومية إلى حقنتين 75مجم بفاصل زمني بضعة ساعات واحدة في كل إلية). ويمكن كطريقة بديلة أن تعطي أمبولة واحدة بالاشتراك مع أشكال الجرعة الأخرى من أولفين (أقراص، اقماع بحد اقصی ۱۰۰ مجم للجرعة اليومية في نوبات الصداع النصفي (الشقيقة) .

تقتصر الخبرة السريرية على الاستعمال المبدئي لأمبولة واحدة 75مجم تعطي باسرع ما يمكن، يعقبها استعمال الأقماع ۱۰۰ مجم في نفس اليوم إذا لزم الأمر، لا ينبغي أن تزيد الجرعة الإجمالية من 175 مجم في اليوم الأول.

الصداع النصفي ( الشقيقة ) : لا توجد بيانات متاحة بشسان استعمال أولفين لعلاج الصداع النصفي (الشقيقة) لأكثر من يوم واحد، في حالة لزوم استمرار العلاج في اليام التالية، يجب أن تقتصر الجرعة اليومية القصوى على 150 مجم (تعطي على جرعات مقسمة في شكل اقماع ).

 الحقن في الوريد : لا ينبغي اعطاء أولفين بالحق دفعة واحدة في الوريد. قبل البدء في التسريب الوريدي مباشرة يجب تحقیف اولفين بحلول التسريب الملحی 9 % او الجلوکور 5% المعالح بالمادة الدارنة بيكربونات الصوديوم (انظر تعليمات بشان الاستعمال التداول)

 يوصى  باستعمال نظامين بديلين لجرعة أولفين لعلاج الحالات المتوسطة إلى الشديدة الألم بعد العمليات، يعطى بالتسريب الوريدي 75 مجم بصفة مستمرة على مدى  30 دقيقة إلى ساعتين عند الضرورة، يمكن تكرار العلاج بعد بضعة ساعات، ولكن لا ينبغي أن تجاور الجرعة 150 مجم خلال أي فترة 24 ساعة. 

للوقاية من الألم بعد العمليات، يعطي بالتسريب الوريدى جرعة تحميل  25- 50 مجم بعد الجراحة على مدى 15 دقيقة إلى ساعة واحدة، يعقبها اعطاء 5 مجم في الساعة بالتسريب الوريد المستمر في اقصى حد الجرعة اليومية 150 مجم 

موانع الاستعمال :

* القرحة المعدية أو المعوية ، وأن يعرف بوجود فرط حساسية للمادة الفعالة أو أحد مواد السواغ ، كما هو الحال مع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى .
* يحظر أيضا استعمال أولفين في المرضى الذين يسبب لهم حمص اسيتيل الساليسيليك أو العقاقير الأخرى ذات المفعول المثبط لإنزيم تخليق البروستاجلاندينات نوبات ربو أو شرى (أرتيكاريا ) او التهاب حاد في الغشاء المخاطي للانف، السليلات الأنفية: الوذمة الوعائية، التشنج الشعبي، أو الربو .
* الضعف المتوسط إلى الشديد في الوظائف الكلوية، نقص حجم الدم، أو الجفاف المرضی ذوي المخاطرة العالية للنزف بعد العمليات أو ذوي الإرقاء غير الكامل  .
* اضطرابات تكون الدم او الشرف الذاتي الوعائي . 
* لا ينبغي استعمال أولفين بالاشتراك مع الجرعات العالية من مضادات التجلط أو مع سائر العوامل المضادة للالتهاب. 
* لا ينبغي استعمال أمبولات أولفين  في الأطفال، نظرا لعدم وجود خبرة بشأن هذا الاستعمال .

الاحتياطات :

التشخيص الدقيق والمراقبة الطبية الوثيقة حتميان في حالات  المرضى الذين لديهم أعراض تشير إلى وجود اضطرابات معدية معوية أو تاريخ مرضي يوحي بوجود قرحة معدية او معوية ، وفي المرضى بالتهاب القولون التقرحي، أو داء كرون، وفي المرضى الذين يعانون منضعف شديد في الوظيفة الكبدية . تكون بصفة عامة آثار النزف المعدي المعوي أو التقرح / الثقب  المعدي المعوي أشد خطورة في المرضى المسنين، ويمكن أن تحدث في أي وقت أثناء العلاج ، مع او بدون أعراض محذرة أن تاريخ مرضي سابق. 
في الحالات النادرة التي يحدث فيها نزف أو تقرح معدي معوي في المرضى الذين يستعملون أولفين ، يجب أن يوقف الدواء نظرا لأهمية البروستاجلاندينات في الحفاظ على جريان الدم الكلوي .
يجب توخي الحذر الخاص في المرضى بضعف الوظيفة القلبية أو الكلوية ، وكذلك في المسنين ، وفي المرضى الجاري علاجهم بمدرات البول ، وفي المرضى الذين لديهم استنفاد لحجم السائل خارج الخلايا لأي سبب مثلا ( قبل أو بعد العمليات الجراحية الكبرى ) ، لذا يوصى بمراقبة وظائف الكلى كإجراء احتياطي عند استعمال أولفين  في مثل هذه الحالات. 
وفي المعتاد يعقب ايقاف العلاج الرجوع إلى حالة ما قبل العلاج ، يجب توخي الحذر في المرضى المسنين تمشيا مع المبادئ الطبية الأساسية ويوصي بنوع خاص بان تستعمل أدني جرعة مؤثرة عند علاج المرضى المسنين الواهنين أو أولئك ذوی وزن الجسم المنخفض. كما هو الحال مع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، قد تزداد قيمة انزيم أو أكثر من إنزيمات الكبد أثناء العلاج المطول بأولفين ، وقد لوحظ ذلك في الدراسات السريرية  مع ديكلوفيناك وقد يحدث في 15% من المرضى، ولكنه نادرا ما يكون مصحوبا باعراض سريرية. والدلالة السريرية لهذه الظاهرة غير معروفة. وفي معظم الحالات كانت الزيادات محدودة ، وبصفة عرضية في 2.5% شوهدت زيادات متوسطة > 3 على 8 مرات الحد الأقصى الطبيعي ، بينما ظل معدل حدوث الزيادات الملحوظة (< 8 مرات الحد الأقصى للطبيعی) عند ۱% تقريبا في الدراسات المذكورة عالية وردت تقارير عن حدوث علامات سريرية للتلف الكبدي مع حدوث ارتفاع في نشاط الإنزيمات الكبدية في 0.5 % من الحالات، وقد كانت زيادة النشاط الإنزيمي بصفة عاملة قابلة للعكس بعد وقف استعمال المستحضر. كما هو الحال مع مضادات الإلتهاب غير الستيرويدية الأخرى، يجب مراقبة قيم وظائف الكبد بصفة دورية اثناء العلاج الطويل الأجل باستعمال أولفين إذا استمر ضعف الوظيفية الكبدية أو ساء، واذا ظهرت علامات أو أعراض سريرية تشير على مرض الكبد (مثل الالتهاب الكبدي) أو إذا حدثث ظواهر أخرى (مثل كثرة الحمضيات، أو الطفح، إلخ) يجب وقف العلاج باولفين. بالإضافة إلى زيادة قيم إنزيمات الكبد وردت تقارير عن حالات نادرة لتفاعلات كبدية شديدة ، تشمل البرقان   ، وفي حالات منعزلة التهاب کبدی خاطف ذا مصير قاتل. قد يحدث التهاب کبدی بدون أعراض بادية، يجب توخي الحرص عند استعمال اولفين في مرضى البرفيرية الكبدية، لأنه قد يسبب بدء إحدى النوبات .
ملاحظة :  يجب على المرضى الذين يعانون من الدوار أو الدوخة أو الاضطرابات الأخرى للجهاز العصبي المركزي أو الاضطرابات البصرية أن يمتنعوا عن القيادة أو تشغيل الآلات وبالأخص عند استعمال أولفين .

الحمل والإرضاع :

لا ينبغي إعطاء أولفين في الثلاثة أشهر الأولى للحمل ، لم تبين الدراسات على الحيوانات حدوث أي مخاطر للجنين ، غير أنه لم تجر دراسات ذات ضوابط على النساء الحوامل .
الأشهر الأخيرة للحمل : لا ينبغي إعطاء أولفين في الثلاثة أشهر الأخيرة للحمل نظرا لمخاطر حدوث إقفال مبتسر للقناة الشريانية وإخماد انقباض الرحم .

الرضاعة : عقب إعطاء جرعات أولفين بالفم مقدار 50 مجم كل 8 ساعات فإنه تمر المادة الفعالة الموجودة في أولفين إلى لبن الثدي ، ولكن بكميات تبلغ من الصغر حدا لا تتوقع منه آثار غير مرغوبة على الرضيع .

الآثار الجانبية  الغير مرغوب فيها عند تعاطي أولفين : 

وتشمل : 
السبيل المعدي المعوى : _ بصورة عرضية : ألم شرسوقي ( فوق المعدة ) ، إضطرابات معدية معوية أخرى مثل الغثيان والقيء والإسهال والمغص البطني وعسر الهضم والانتفاخ بالغازات وفقدان الشهية .
نادرا : نزف معدي معوي ( قيء الدم ، التغوط الأسود ، الإسهال الدموي ) ، قرحة معدية أو معوية مع أو بدون نزف أو ثقب .
في حالات منعزلة : التهاب الفم القلاعي ، التهاب اللسان ، آفات المريء ، تضييقات معوية شبيهة بالحجاب ، اضطرابات في الأمعاء السفلى مثل ( التهاب القولون النزفي غير النوعي ) وكذلك اشتداد القولون التقرحي أو ما يعرف بداء كرون ، والإمساك ، التهاب البنكرياس .
الجهاز العصبي المركزي ( والمحيطي ) : - بصورة عرضية : صداع ودوخة ودوار  - نادرا: نعاس 
 - حالات منعزلة : اضطرابات في الاحساس وتشمل الخدل، اضطرابات الذاكرة، التيهان، الأرق، القابلية للتهيج، الاختلاجات، الاكتئاب، القلق، الكوابيس، الرعاش، تفاعلات ذهانية، التهاب سحائی طاهر.
 الحواس الخاصة  :- حالات منعزلة: اضطرابات الرؤية (مثل عدم وضوح الرؤية، و ازدواج الرؤية)، ضعف السمع، الطنين، اضطرابات التذوق..
 الجلد : - بصورة عرضية: طفوح أو بزوغات  جلدية - نادرا : شري (أرتيكاريا)
حالات منعزلة : طفوح فقاعية ، أكزيما، حمامي عديدة الأشكال، متلازمة ستيفينز جونسون. متلازمة لبيل (انحلال البشرة السمي الحاد)، احمرار الجلد (التهاب الجلد التقشری)، سقوط الشعر، تفاعلات التحسس الضوئی، فرفرية وتشمل الفرفرية الأرجية. 
الكلى : - نادرا : وذمة  - حالات منعزلة: قصور كلوي حاد، بيلة دموية، بيلة بروتينية، التهاب الكلوة الخلالي، المتلازمة الكلانية، النخر الحلمی .
الكبد :  بصورة متكررة : ارتفاع قيم الإنزيمات ناقلة الأمين في المصل (اس جی أو تی، اس جی بی تی)، بصورة عرضية إلى درجة متوسطة (> 3 مرات أعلى من الحد الأقصى للطبيعی) أو إلى درجة ملحوظة (> 8  مرات أعلى من الحد الأقصى للطبيعی) نادرا : التهاب كبدي  مع و بدون برقان - في حالات منعزلة: التهاب کبدی خاطف .
الدم :  في حالات منعزلة : قلة الصفيحات ، قلة الكريات البيضاء، ندرة المحبیات، فقر الدم الانحلای، فقر الدم اللاتنسجی. تفاعلات فرط الحساسية : - نادرا: تفاعلات فرط حساسية مثل الربو، تفاعلات جهازية تاقية \ تأقانية وتشمل نقص ضغط الدم
حالات منعزلة : التهاب و عائی، التهاب الرئة .
جهاز القلب الوعائي :  حالات منعزلة :  خفقان، الم صدری، فرط ضغط الدم، قصور قلبي احتقانی .
أجهزة الأعضاء الأخرى :  - بصورة عرضية : تفاعلات عند مرضع الحقن في العضل مثل الألم الموضعي والجسوء.
حالات منعزلة : خراريج  موضعية ونخر عند موضع الحقن في العضل .

التأثيرات الدوائية : 

وتشمل التي لوحظت مع الأشكال الأخرى لأولفين:
 - الليثيوم والديجوكسين :  قد يرفع أولفين  ترکيزات الليثيوم أو الديجوكسين في البلازما. 
- مدرات البول :  كما هي الحال مع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، قد يثبط أولفين مفعول مدرات البول. وقد يقترن استخدامه في العلاج بالاشتراك مع مدرات البول المقتصدة للبوتاسيوم بزيادة مستويات البوتاسيوم في المصل، والتى بجب بناء عليه مراقبتها .
- مضادات الالتهب غير الستيرويدية : قد ىؤدي الاستخدام المترافق لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية الجهازية إلى زيادة تكرار حدوث الاثار الجانبية. 
 - مضادات التخثر: على الرغم من أنه لا يبدو أن الأبحاث السريرية تشير إلى أن أولفين يؤثر على مفعول مضادات التخثر، توجد تقارير منعزلة عن زيادة مخاطر النزف في المرضى الذين يعالجون في نفس الوقت باولفين مع مضادات التخثر . لذا يوصى بمراقبة مثل هؤلاء المرضی
 - مضادات السكرى: بينت الدراسات السريرية أنه يمكن إعطاء أولفين مع العوامل المضادة للسكري التي تعطي بالفم دون التأثير على مفعولها السريري. غير أنه توجد تقارير منعزلة عن حدوث آثار نقص سكر الدم وفرط سكر الدم، مما يحتم اجراء تغييرات في نظام جرع المخفضة لسكر الدم أثناء العلاج باولفين 
- الميثوتريكسات: يجب توخي الحذر عند اعطاء مضادات الالتهاب غير الستيرويدية قبل أو بعد العلاج بالميثوتريكسات بأقل من 24 ساعة. حيث أن تركيزات الميثوتريكسات في الدم قد ترتفع وتزداد سمية هذه المادة. 
- السيكلوسبورين: قد تتسبب آثار مضادات الالتهاب غير الستيرويدية على البروستاجلاندينات الكلوية في زيادة سمية السيكلوسبورين على الكلية 
- مضادات الجراثيم الكينولونية : وردت تقارير منعزلة عن حدوث اختلاجات ربما كانت ناجمة عن الاستعمال المرافق للكينرلرنات مع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.

تجاوز الجرعة : 

تالف اللتعامل حالات التسمم الحادر بمضادات الالتهاب غير الستيرويدية بصفة أساسية من الإجراءات الداعمة والإجراءات العرضية وليست هناك صورة سريرية نمطية مقترنة بتجاوز جرعة ديكلوفيناك يجب اتخاذ الاجراءات العلاجية التالية في حالات تجاوز الجرعة. يوصي باعطاء العلاج الداعم والعلاج العرضي في حالة وجود مضاعفات مثل نقص ضغط الدم، والقصور الكلوي، والاختلاجات والتهيج المعدي المعوي والهبوط التنفس الا يتوقع أن يكون الاساليب الخاصة مثل أدرار البول الجبري او الديال أو التروية الدموية اية فائدة في إطراح الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهاب بسبب ارتفاع معدل ارتباطها بالبروتين واتساع نطاق ايضها. 

معلومات أخرى : 

 ملاحظة بصفة عامة لا ينبغي مزج محلول أولفين المعد للحقن بمحاليل الحقن الأخرى. تمثل محاليل التسريب كلوريد الصوديوم ۹، ۰% أو الجلوكوز 5% بدون إضافة بيكربونات الصوديوم مخاطرة بشان حدوث زيادة في التشبع. مما قد يؤدي إلى تكوين البللورات أو الرواسب استعمال محاليل تسريب غير تلك المحاليل الموصى بها. 
يجب أن تحفظ الأدوية بعيدا عن متناول أيدي الأطفال.

 التخزين: 

يحفظ عند درجة حرارة لا يتجاوز 30°م 

العبوة:

 علب بها ۳ أميولات بكل منها ۲ ملليلتر 

إنتاج: 

شركة المهن الطبية الادوية
أبو سلطان - الاسماعيلية , مصر بتصريح من : اسينو فارما أي چی د سويسرا

نشرة أولفين :




هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

اقسام الموضوع